كشكول جعفر الخابوري الا سبوعي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


جعفر عبد الكريم صالح
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 فلسطين وإسرائيل... أضغاث السلام!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
جعفر الخابوري
Admin
جعفر الخابوري


المساهمات : 576
تاريخ التسجيل : 16/06/2013

فلسطين وإسرائيل... أضغاث السلام! Empty
مُساهمةموضوع: فلسطين وإسرائيل... أضغاث السلام!   فلسطين وإسرائيل... أضغاث السلام! I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 26, 2013 3:05 am

فلسطين وإسرائيل... أضغاث السلام!

شبكة النبأ: بعد توقف دام ثلاثة أعوام عادت مفاوضات السلام بين فلسطين وإسرائيل لتستأنف من جديدة في محاولة لكسر الجمود والتواصل الى اتفاق يرضي الطرفيين، حول العقبات الرئيسة التي تعيق أي اتفاق سلام بينهما كالحدود بين إسرائيل والدولة الفلسطينية والاستيطان ومصير اللاجئين الفلسطينيين ووضع القدس، ولعبت الولايات المتحدة دورا أسياسيا في إحياء مفاوضات السلام المتعثرة منذ ثلاث سنوات عن طريق وزير الخارجية الاميركي جون كيري، لكن هناك شكوكا بشأن مدى احتمال نجاحها في نهاية الأمر، فلا تزال النتائج الملموسة مشكوك فيها، كونها تبدو مناورات أكثر ما يمكن وصفا بمفاوضات سلام وذلك لأن هناك أجندات وغايات متعددة المقاصد كامنة في نزاع عميق الجذور وشديد التعقيد.
ويرى الكثير من المحللين أن هناك عدة خلافات كبيرة بين الطرفين حول جدولة مواضيع البحث قد تعيق انطلاقة حقيقية وجدية للمفاوضات أذا ما وصلت حد الانهيار، فالفلسطينيون يطلبون أن تجري المفاوضات في المرحلة الأولى حول الحدود والأمن، لأنهم يرون في استمرار الاستيطان يشكل عقبة الأبرز قد تؤدي الى انهيارا مبكرا لمفوضات هشة أصلا، لكنهم يرون أن اتفاقاً كهذا، سيتيح تحديد عدد وأسماء المستوطنات اليهودية، التي ستصبح خارج حدود الدولة الفلسطينية، خصوصا وأنهم يطلبون أن تكون الحدود قائمة على أساس الانسحاب الإسرائيلي من الضفة الغربية والقدس الشرقية، وعندها يحظر على إسرائيل البناء في المستوطنات التي تبقى داخل تخوم الدولة الفلسطينية.
لكن إسرائيل تتجاهل وتناور بشأن هذه النقطة العقبة الرئيسة في المفاوضات فيه لا تزال تدأب على استغلال الأراضي الفلسطينية المحتلة بشكل مفرط وأهملت المرافق الأساسية للحقوق الإنسانية، وحتى قبيل بدأ المفاوضات ما زالت مشاريع بناء المستوطنات وتوسيع الاستيطان على الأراضي الفلسطينية متواصلة على قدم وساق، وفي تزايد مستمر، مما يضعف فرص حدوث اتفاق سلام الى حد كبير، وترفض إسرائيل الانتقادات الموجهة لسياستها الاستيطانية قائلة ان الوحدات السكنية الجديدة ستقام في مستوطنات داخل الكتل التي تنوي الاحتفاظ بها في أي اتفاق سلام في المستقبل. وتعتبر معظم الدول جميع المستوطنات التي شيدتها اسرائيل في الاراضي المحتلة غير قانونية.
كما أن الأسرى القابعين في سجون الاحتلال الإسرائيلي يشكلون وجها آخرا بين طرفي النزاع خصوصا بشأن ما يعرف بالاعتقال الإداري والموروث عن الانتداب البريطاني الذي يسمح لإسرائيل باحتجاز المعتقلين ووضع المشتبه فيه قيد الاعتقال من دون توجيه الاتهام له لمدة ستة اشهر قابلة للتجديد لفترة غير محددة، فيما يرى بعض المحللين انه كما يبدو لا تلوح في الافق تغييرات ملموسة لحدوث اتفاق للسلام في المستقبل القريب، خصوصا وأن كلا الطرفين مشغول بتحميل الاخر المسؤولية عن فشل الجهود الاميركية، لذا تدور الشكوك حول فرص التوصل الى اتفاق سلام نهائي، وعليه فان المعطيات انفة الذكر تطرح مزيدا من التكهنات المبهمة حول امكانية حدوث اتفاق سلام طويل الامد وبالتالي يبقى الحسم غامضا حتى اللحظة الراهنة.
الاستيطان يعيق انطلاقة حقيقية للمفاوضات
فقد حذر مسؤولون فلسطينيون من ان استمرار الاستيطان سيؤدي الى نهاية كارثية للمفاوضات مشيرين الى انه احد القضايا الاساسية المعيقة لانطلاقة حقيقية للمفاوضات، وقال مسؤول كبير ان "قضية الاستيطان خيمت على كل جلسات التفاوض مع اسرائيل حتى الان وتعيق انطلاق المفاوضات بشكل جدي"، وبدوره، اوضح امين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ياسر عبد ربه في حديث لاذاعة صوت فلسطين ان "مواصلة اسرائيل للبناء الاستيطاني بدون قيود يشكل خطرا على استئناف المفاوضات وعلى العملية السياسية وتكون فقط مجرد غطاء (...)وبالتالي تودي المفاوضات الى نتائج كارثية".
واكد مسؤول اخر ان "العطاءات الاستيطانية التي لم تتوقف منذ الاعلان عن استئناف المفاوضات لا زالت تخيم على جلسات المفاوضات الثلاث التي عقدت بين الجانبان الفلسطيني والاسرائيلي"، واجتمع المفاوضون الاسرائيليون والفلسطينيون بشكل سري في القدس في جولة ثانية من مفاوضات السلام بين الطرفين ولم يحضر المبعوث الاميركي الخاص لعملية السلام مارتين انديك الاجتماع الاول، وقال عبد ربه ان "الجانب الاميركي لم يشارك حتى اللحظة في اي من اللقاءات الثلاث التي عقدت مع الاسرائيليين في اطار استئناف المفاوضات"، واضاف ان "واشنطن اكدت بانها ستكون طرفا مباشرا في اي مفاوضات فلسطينية اسرائيلية لكن الامر لم يحدث حتى اللحظة بناء على طلب واصرار اسرائيل"، مشيرا الى ان "اسرائيل تصر على استبعاد الاميركيين عن جلسات المفاوضات". بحسب فرانس برس.
وبحسب عبد ربه فان عدم مقدرة الجانب الاميركي على حضور المفاوضات "مشكلة" موضحا انه في حال عدم قدرة الادارة الاميركية على فرض وجودها فان "هذا يعني انه لن يكون لها تأثيرا مباشرا على مساعي تحقيق تقدم في المفاوضات"، وستطرح على طاولة المفاوضات قضايا "الوضع النهائي" وهي حق العودة لنحو خمسة ملايين لاجىء فلسطيني وحدود الدولة الفلسطينية المقبلة ومصير القدس ووجود المستوطنات في الضفة الغربية المحتلة التي يقيم فيها اكثر من 360 الف مستوطن.
قرارات جوهرية من أجل السلام
بينما قالت تسيبي ليفني كبيرة المفاوضين الاسرائيليين إنها تتوقع أن تؤدي المفاوضات إلى قرارات جوهرية إسرائيلية، وقرنت ليفني توقعاتها بالاعتراف بأن شريكا واحدا على الأقل في الحكومة الائتلافية اليمينية الاسرائيلية يعارض الهدف الذي حددته الولايات المتحدة وهو إقامة دولة فلسطينية إلى جانب دولة إسرائيلية آمنة، وقالت ليفني في تصريحات لراديو اسرائيل "ستكون هناك قرارات جوهرية" من جانب اسرائيل في نهاية عملية التفاوض. واضافت قولها إن المفاوضين اتفقوا في الوقت نفسه على عدم الكشف عن تفاصيل مداولاتهم من أجل بناء الثقة، وقالت "نتجادل ولكننا نتجادل داخل القاعة".
وعقدت جولة ثانية من المحادثات في مكان غير معلوم في القدس في 14 من اغسطس اب رغم قلق الفلسطينيين بسبب موافقة اسرائيل خلال التحضير للجولة على خطط لبناء 3100 وحدة سكنية جديدة للمستوطنين، وقال بيان إسرائيلي صدر بعد مفاوضات إن "الجانبين افترقا وهما متفقان على ان الاجتماع كان جديا وأنهما سيواصلان المحادثات في موعد قريب"، ومثلت ليفني واسحق مولخو المساعد الرفيع لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اسرائيل في المفاوضات مع كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات ومحمد اشتية مستشار الرئيس محمود عباس.
ولم تعلن أي تفاصيل بعد جلسة عن فحواها غير أنه يعتقد على نطاق واسع انها تركزت على وضع جدول أعمال لبحث القضايا الأساسية مثل الحدود والأمن ومستقبل المستوطنات والقدس واللاجئين الفلسطينيين، وقالت ليفني في اشارة الى حزب البيت اليهودي المؤيد للمستوطنين "ليس سرا أن هناك حزبا واحدا على الأقل (في الحكومة الاسرائيلية) يرى ان المفاوضات أمر خاطئ ويعارض إقامة دولتين لشعبين"، ودعت ليفني حزب العمل -وهو حزب المعارضة الرئيسي- إلى "تقديم دعمه الآن" لجهود الحكومة مشيرة الى أن هذا الدعم السياسي يمكن أن يساعد في إنجاز اتفاق يقوم على مبدأ الأرض مقابل السلام.
استطلاع سلبي حول اتفاق السلام
من جهة أخرى قال استطلاع للرأي نشر ان اكثر من ثلاثة ارباع اليهود الاسرائيليين متشائمون ازاء التوصل الى اتفاق سلام مع الفلسطينيين بينما استؤنفت محادثات السلام في واشنطن.
وراى 80% من المستطلعة اراؤهم ان فرص التوصل الى اتفاق "منخفضة نسبيا" او "منخفضة للغاية" مقابل 18% راوا بانها "مرتفعة" او "مرتفعة للغاية" بينما بدا العرب في اسرائيل اكثر تفاؤلا حيث راى 47% منهم ان فرص التوصل الى اتفاق سلام "مرتفعة" او "مرتفعة للغاية"، وبالاضافة الى ذلك، يعتقد 64% من اليهود الاسرائيليين ان المسؤولين الفلسطينيين غير صادقين في رغبتهم باستئناف المفاوضات، وفيما يتعلق بالمواضيع التي ستطرح على طاولة المفاوضات فان 62,5% من الاسرائيليين يعارضون الانسحاب الى حدود عام1967 مصحوبا بتبادل للاراضي. بحسب فرانس برس.
واجرى المعهد الاسرائيلي للديموقراطية التابع لجامعة تل ابيب هذا الاستطلاع على عينة تمثيلية من 602 شخصا يمثلون السكان الاسرائيليين مع هامش خطأ بنسبة 4,5%، وحدد المفاوضون الاسرائيليون والفلسطينيون في واشنطن لانفسهم هدفا طموحا يقضي بالتوصل الى اتفاق سلام خلال تسعة اشهر برعاية وزير الخارجية الاميركي جون كيري.
إسرائيل لا بديل من السلام مع الفلسطينيين
من جهته قال الرئيس الاسرائيلي شيمون بيريز إنه "متفائل" بأن تؤدي محادثات السلام مع الفلسطينيين الى حل الدولتين وتجلب الاستقرار الى الشرق الاوسط، وقال بيريز للصحافيين في زيارة لليتوانيا التي تترأس الاتحاد الأوروبي حالياً: "كاسرائيلي، انا متفائل كثيرا الآن باستئناف عملية السلام بين الفلسطينيين وبيننا"، وتأتي تصريحات بيريز الذي سيبلغ التسعين، بعد انطلاق المحادثات في واشنطن بعد تعثرها لثلاث سنوات.
وأكد بيريز أن المحادثات لديها "هدف واضح هو وجود دولة يهودية باسم اسرائيل ودولة عربية باسم فلسطين لا تتقاتلان بل تعيشان معا في صداقة وتعاون"، واضاف: "ليس هناك بديل من السلام، ليس هناك اي معني للحرب"، موضحاً ان "الارهاب ليس لديه سياسة ولا يستطيع صنع الخبز او اعطاء الهواء النقي للتنفس. انه مكلف وغير مجد ولا ينتج منه اي شيء"، وبرعاية وزير الخارجية الاميركي جون كيري، حدد المفاوضون الفلسطينيون والاسرائيليون الثلثاء لأنفسهم هدفا طموحاً يقضي بالتوصل الى اتفاق سلام خلال تسعة اشهر، واوضح بيريز ان الاتفاق سيكون مهما لتطوير مستوى المعيشة في الشرق الاوسط، مشيراً الى ان "الشرق الاوسط قد يتغير في حال قام الارهاب والازمة والجوع والبطالة والقمع بإفساح المجال لعهد جديد من الاقتصاد والعلاقات الاجتماعية"، وتابع: "نريد صنع السلام ليس مع الفلسطينيين فحسب، بل مع كل الدول العربية". بحسب فرانس برس.
من جهتها، اكدت الرئيسة الليتوانية داليا غريبوسكايت ان الاتحاد الاوروبي يرحب باستئناف محادثات السلام وهو مستعد للمساعدة، وقالت في مؤتمر صحافي مشترك مع بيريز: "نأمل في ان يكون لهذه المفاوضات اثر ايجابي وان تتوصل الى حل الدولتين"، واضافت "الإتحاد الأوروبي جاهز لدعم عملية ما بعد النزاع وتطبيق اتفاقات السلام في حال تم التوصل الى اجماع".
شكوك حول نجاح المفاوضات
فيما شكك سفير الولايات المتحدة لدى إسرائيل دان شابيرو، في نجاح المفاوضات السلمية بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية، لكنه قال إن هناك أيضاً ما يثير الأمل في احتمال تكلل العملية بالنجاح، ورأى السفير الأميركي أن "هناك متسعاً من الوقت للجانبين لبحث جميع القضايا العالقة، بما فيها الحدود والأمن واللاجئون والقدس والمياه، ومتسعاً من الوقت للنظر في حلول وسط يمكن للجانبين القبول بها وتضمن الحفاظ على مصالحهما". ودعا إلى "تأييد الرئيسين محمود عباس وبنيامين نتانياهو، بعد أن قررا المضي قدماً في هذا الطريق"، مؤكداً أن "الرئيس براك أوباما ووزير خارجيته جون كيري ملتزمان بالعملية".
من جهته راى سفير إسرائيل لدى الولايات المتحدة المنتهية ولايته مايكل أورن، أن "نتانياهو ملتزم بالجدول الزمني الذي حدده وزير الخارجية الأميركي جون كيري، للتوصل إلى اتفاق إطار إسرائيلي فلسطيني"، وقال أورن إن "نتانياهو يعتقد أنه إذا تفاوض الفلسطينيون من منطلق حسن النية والجدية، وواصلوا التفاوض دون توقف، سيكون بالإمكان التوصل إلى اتفاق تاريخي خلال 9 أشهر"، علماً بأن هذا هو الجدول الزمني الذي حدده الوزير كيري.
أما عضو الكنيست ميري ريغف من حزب الليكود، فأعربت عن اعتقادها بأن "فكرة الدولتين للشعبين لا تحظى بتأييد غالبية كتلة الليكود"، وقالت النائب إن "رئيس الحكومة اتخذ إجراءات تخالف موقف غالبية أعضاء الكتلة، عندما قرر الإفراج عن سجناء فلسطينيين".
وتبين أن كيري وجه رسالتين إلى طرفي المحادثات، أكد في رسالته للفلسطينيين على مطلبهم في أن تجري المفاوضات على جميع المواضيع الكبرى بما في ذلك القدس وعلى أساس مرجعية "دولتان للشعبين في حدود 1967"، أي ستقام على 22% من مساحة فلسطين، لكن إسرائيل ستحصل على مناطق تقوم عليها المستوطنات، وبالمقابل سيتم تعويض الفلسطينيين بأراض مساوية لها في المساحة أو في القيمة من أراضي 1948، وأما الرسالة لإسرائيل فتتحدث عن اعتراف بها كدولة يهودية، وعن ضمانات أمنية واسعة لها ضمن الاتفاق، خصوصاً في منطقة غور الأردن. وبذلك تتجاوب واشنطن مع الطلب الإسرائيلي بأن تبقى قوات الجيش الإسرائيلي في مواقع على طول نهر الأردن، لكي تمنع خطر زحف جيوش عربية من الأردن، في أي فترة زمنية مقبلة.
كيري يستخدم لفظة بلد في الحديث عن الاراضي الفلسطينية
الى ذلك وقع وزير الخارجية الاميركي جون كيري في زلة لسان على ما يبدو اذ استخدم في تصريح لفظة "بلد" في حديثه عن الاراضي الفلسطينية، وفي تصريح قبيل لقائه الامين العام للامم المتحدة بان كي مون، رحب كيري بـ"القرار الشجاع" الذي اتخذه القادة الاسرائيليون والفلسطينيون بموافقتهم على استئناف مفاوضات السلام المجمدة منذ حوالى ثلاثة اعوام، واضاف "آمل ان يحصل هذا الامر، لقد تم وضع الاليات من قبل البلدين لكي يكون هذا الامر ممكنا". بحسب فرانس برس.
غير ان المتحدثة باسم وزارة الخارجية الاميركية ماري هارف اوضحت انه لا يجب تفسير هذا التصريح على انه تطور في الموقف الاميركي من وضعية السلطة الفلسطينية، وقالت "موقفنا لم يتزحزح بشأن وضعية الاراضي الفلسطينية. وزير الخارجية لم يكن يعبر ابدا عن تغيير في الموقف". ولاحقا سئل كيري عن سبب استخدامه كلمة "بلد" لتوصيف الاراضي الفلسطينية فاجاب "انا قلت ذلك؟ انا؟".
شبكة النبأ المعلوماتية- الأحد 25/آب/2013 - 17/شوال/1434
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://lkjnckh.yoo7.com
 
فلسطين وإسرائيل... أضغاث السلام!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فلسطين وإسرائيل
» جيش فلسطين المنتصر
» بمناسبة اليوم العالمي للاجئين: ثلاثة أرباع لاجئي فلسطين على ضفتي نهر الأردن
» عصر الظهور وتطلّع البشرية نحو السلام الدائم
» ثـَورة الإمام الحسَـيْن عليه السلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كشكول جعفر الخابوري الا سبوعي :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول-
انتقل الى: